×?°نصائح و ارشادات للاحتفاظ بالعناصر الغذائية للأطعمة×?°
1.. الحرص على شراء ألغذية الطازجة مثل الفواكه و الخضروات حسب الحاجة يوميا .
2.. الاستعاضة بالأغذية الطازجة عند توفرها بدلا من الأغذية المثلجة والمحفوظة .
3.. تناول ما يمكن تناوله من الخضار والفواكه بحالته الطازجة
من خلال الاستهلاك المباشر ومن خلال السلطات بقدر الإمكان .
4.. عدم حفظ وتخزين المواد الغذائية ( فيما عدا الأطعمة الجافة المعدة للحفظ)
لأكثر من عدة أيام .
5.. يجب عدم نقع الخضار و الفواكه في الماء لمدة طويلة أثنا غسلها ، بل يجب غسل المنتجات الغذائية بأقصر فترة زمنية وبأقل كمية من الماء.
6.. تجنب تقشير الخضار والفواكه ما أمكن .
7.. اللجوء إلى الطبخ بدون ماء قدر الإمكان .
8.. إضافة الملح عند تناول الطعام فقط وتجنب إضافته عند طبخ
الخضار والفواكه .
9.. يجب الاحتفاظ بمرق الطبخة وتناولها مع المادة المطبوخة .
10.. تجنب تكرار تسخين الأطعمة .
11.. تناول الطعام بعد طهيه مباشرة وتجنب تحضير طبخات كبيرة
لأكثر من يوم .
12.. تجنب تناول منتجات الحبوب المنخولة في حال توفر بدائل غير
منخولة عنها .
13.. تقصير مدة الطهي إلى حدودها الدنيا لتقليل أثر الحرارة على
العناصر الغذائية ولإنقاص عملية الأكسدة من خلال :
أ- رفع القدور عن النار عند بدء المواد بالنضوج .
ب-إحماء الأفران جيداً بصورة مسبقة وقبل وضع المواد المعدة للطهي
فيها .
تسخين المياه التي ستستعمل في تحضير الوجبة الغذائية إلى درجة
الغليان قبل إضافة المواد المعدة للطهي .
14.. عدم تقطيع الخضار والفواكه قبل طهيها والاكتفاء بتقطيعها
إلى قطع كبيرة نسبياً عند اللزوم لتقليل عملية الأكسدة و ا نحلال
العناصر الذوابة بالماء .
×?°الأغذية غير الصحية ×?°
الملح
رغم كل جوانبه الإيجابية للملح جوانب سلبية يجب التوقف عندها
وهذا ما جعله مادة غذائية مدمرة للصحة ينبع ذلك من تناول البشر
لكميات تفوق حدود احتياجهم إليه فالفرد البالغ يحتاج ما بين 2-3 غ
في اليوم الواحد لكن معدلات استهلاكه تصل إلى 18 غ يومياً هذه
الزيادة تسبب إرهاق وتعب الكلى ويسبب تمادي ذلك بضعف كفائتها
وتراكمه وبقية الفضلات في الجسم وتظهر أعراض زيادة الملح على
شكل توترات عصبية وعضلية ونفسية وصداع مستمر وشعور بالقلق
والكآبة والضيق والضجر من هنا يجب علينا التوقف عن تناول
الأطعمة المملحة والاستعاضة عن ذلك بتناول الفجل والنعنع و الزعتر
والبصل والثوم والفليفلة والبقدونس هذه الأغذية لا تعتبر حيادية
وانما تملك فوائد عديدة لغناها بالفيتامينات والأملاح المعدنية .
السكر الأبيض
الصفة التدميرية لهذا الغذاء تأتي من جراء اقتران عملية احتراقها
بتدمير كميات لابأس بها من فيتامين ب هذه الفيتامينات التي تعمل
على تحسين عمليات هضم وامتصاص الأغذية وبالتالي نقصها يؤدي
إلى ضعف البنية والاضطرابات العصبية والعضلية والصداع والشعور
بالأرق والقلق النفسي والكآبة والضجر مما دعا التحذير إلى عدم
الإفراط في تناول السكر الأبيض وبالفعل بدأ إنتاج العديد من المنتجات
الغذائية والمشروبات بدون سكر ومن سيئات السكر أنه قابل للتخزين
حيث تتراكم المخزونات على شكل دهن مما يؤدي إلى حدوث البدانة
التي تتمتع بمشاكل لا تحصى والسكر يخلق الوسط المناسب لمتناوله
بالإصابة بمرض السكري وبالتالي يجب التوقف عن الإسراف في
تناول هذه الأغذية والاستعاضة عنها بأطعمة حلوة بديلة كالتين
والزبيب والتمر والدبس التي توفر مضاد السكر وتهبنا الكثير
من الفوائد التي تتمتع بها لغناها بالعناصر الغذائية .
المواد المنبهة ( القهوة الشاي )
لهذه المواد سلبيات على المدى البعيد فهي تسبب زيادة تركيز وطول
فترة صحو الخلايا العصبية مما يؤدي إلى إرهاقها وضعفها وخمولها
وعدم مقدرتها على أدائها لأعمالها بالمستوى المطلوب .
وزيادة شرب القهوة يزيد من معدلات الإصابة بمرض تصلب
الشرايين وتتحدث الدراسات عن أخطار أخرى كإحداث العيوب
الخلقية عند الوليد وأورام الثدي الحميدة والتسبب بإصابة
الأفراد بالسرطان وتناول المرضعات لهذه المواد يؤدي إلى
اضطراب أحوال أطفالهم وأرقهم وعدم نومهم ومن الآثار التي
تتركها هذه المنبهات على متناوليها يمكن أن نذكر :
1.. اتساع الأوعية الدموية في الأطراف .
2.. ارتفاع ضغط الدم .
3..انقباض الأوعية الدموية في المخ .
4.. زيادة عدد ضربات القلب .
5.. زيادة حركة التنفس .
6.. زيادة كمية البول والعرق .
7.. زيادة إفراز المعدة الحمضية .
8.. الأرق والقلق .
خلاص خلصت الحمد لله